فيلم فوضوي يشبه سنة 2020. سنة غير اعتيادية قلبت حياتنا رأسا على عقب. يظهر هذا الفيلم حوارات شخصية مع الأثاث والأدوات التي استخدمها يومًيا. مذكرات يومية عن حياة خانقة داخل شقة في مونتمارتر. 32 مترًا مربعًا من ذكريات وكتب واسطوانات وشرفة تطل على درج مونتمارتر. الفيلم هو اعتراف شخصي بإحباطاتي في باريس - اتصالي مع العالم عبر حمامتين خارج النافذة وشجرة. فيلم تم تصويره عندما كانت كل المساحات خالية من البشر والطريقة الوحيدة للتواصل هي من خلال النافذة.