"تفقد الجدة حواسها، الواحدة تلو الأخرى حتى تتحول كليّاً إلى كرسي خشبي. خلال فترة تحولها يتبيّن للجدة أنّ خادمتها ليست الوحش الذي تخيّلته، بل على العكس، هي العائلة الحقيقية التي لطالما بحثت عنها."
"تفقد الجدة حواسها، الواحدة تلو الأخرى حتى تتحول كليّاً إلى كرسي خشبي. خلال فترة تحولها يتبيّن للجدة أنّ خادمتها ليست الوحش الذي تخيّلته، بل على العكس، هي العائلة الحقيقية التي لطالما بحثت عنها."
ريف تسخّر قوة الفنون ومشاركة المعرفة لزيادة الوعي بحماية البيئة، وتعزيز الروابط بين المجتمعات الريفية، وإلهام صياغة سرد جماعي جديد.